السيرة الذاتية | اللغة الأجنبية |
فادي حرب، نجم لبناني من مواليد مدينة غريفة/ الشوف. منذ كان طفلاً، لاحظ من حوله أن لديه اهتمامات فنية مختلفة، لكنّ ذلك لم يظهر جلياً إلا حين تنبّه فادي لموهبته وقرر دخول مجال الفن واحترافه رسمياً.
التحق فادي العام 1997 بكلية الحقوق في الجامعة اللبنانية، وتخرّج منها حاصلاً على إجازة في الحقوق، لكنّه لم يمارس مهنة المحاماة بل تفرّغ لعمله الفني، فالتحق بالمعهد الموسيقي الوطني حيث تلقى دروساً في العزف على آلة العود، ثم تابع دراسته الموسيقية وتلقى دروساً في السولفيج بإشراف مدرِّسة الموسيقى عايدة شلهوب، ما ساهم في صقل موهبته ورفع مستوى أدائه.
العام 2002، كان مفصليا في حياته الفنية، حيث شارك في أهم برنامج لتخريج مواهب، برنامج (استديو الفن) للمخرج الكبير سيمون أسمر، والذي عُرض عبر المؤسسة اللبنانية للإرسال، وفاز حينها فادي بالميدالية الفضية عن فئة الأغنية الشعبية العربية، وحقق من خلال البرنامج شعبية كبيرة بين فئة الشباب خصوصاً.
العام 2005، قدم أغنيته المنفردة الأولى (هم يومين) التي كتبها الشاعر أمير طعيمة، أما اللحن فمستوحى من أجواء يونانية. صوّر الأغنية على طريقة الفيديو كليب تحت إدارة المخرج طوني قهوجي.
على إثر النجاح الكبير الذي حققته أغنية (هم يومين)، قام فادي بريمكس للأغنية الفولوكلورية (مريم مريمتي) ووزعها مع جان- ماري رياشي.
أما العام 2010 ، فأصدر فادي أول ألبوم له وكان بعنوان (مش بس بحبك). تضمن الألبوم 11 أغنية، وهي: (مش بس بحبك)، (هم يومين)، (خايف عليك)، (أنا عشت ليك)، (يوم ولا يومين)، (من حقي إحلم)، (صدفة حلوة)، (ليلة من الغرام)، (سألوه)، (مريم مريمتي) و(سألوه) (ميكس)، جمع الألبوم ما بين اللهجة اللبنانية والمصرية، تعاون فيه مع كبار الشعراء والملحنين في لبنان والوطن العربي.
صور فادي كليباً لأغنية (مش بس بحبك)، التي كانت عنوان الألبوم من كلمات نزار فرنسيس وألحان سمير صفير وتوزيع كريم عبد الوهاب وصوّرها تحت إدارة المخرج إيلي السمعان.
في الـ2015 أصدر أغنية (عاقل بيتوتي) التي حققت نجاحاً كبيراً، وتبوأت المراكز الأولى في استفتاءات الأغنيات. مع هذه الأغنية، قدّم فادي لوناً كلاسيكياً راقصاً جديداً عليه، حيث تعاون فيها مع الشاعر فارس اسكندر، الملحن سليم سلامة والموزع فادي جيجي.
لم يغب فادي طويلاً، فعاد وأطل بعد فترة من استثمار نجاح أغنية (عاقل بيتوتي)، بأغنية (شو باكي) بداية العام 2016، التي أيضاً حققت انتشاراً كبيراً، وثبتت خطوات فادي الواثقة، وقد تعاون في هذا العمل مع الشاعر والملحن فارس اسكندر والموزع عمر صباغ، وصورها أيضاً مع إيلي السمعان.
قبل أن ينتهي العام 2016، توجّه فادي إلى إيطاليا، حيث صوّر كليب أغنية (والله مبسوط) التي تعاون فيها مع الشاعر والملحن سليم عساف والموزعين داني سعد وشربل رومانوس، ليفاجئ محبيه بعد مرور أشهر قليلة، بداية العام 2017 وبمناسبة عيد الحب، بإصدار أغنية جديدة بعنوان (بتآمني بالحب) تعاون فيها مع الملحن والشاعر فارس اسكندر. الأغنية حققت نجاحاً كبيراً جداً، وحققت إجماعاً على أنّها من أفضل الأغنيات التي صدرت مع بداية العام الجديد. (بتآمني بالحب) كانت وجه الخير على فادي، الذي بدأ سنته بحفلات كثيرة بين بيروت ودبي وقطر ومدن أوروبية عدّة، وبدأ يحجز حفلات موسم الصيف، تزامناً مع تعاقده مع السيد كريم أبي ياغي، لاستلام إدارة أعماله.
فادي استطاع خلال مسيرته أن يترك بصمة خاصّة به، فصنع هوية أوصلته لقلوب الكثيرين. واليوم أصبح أكثر من أي وقت مضى، محط أنظار مختلف وسائل الإعلام اللبنانية والمصرية والعربية التي بدأت تهتم لموهبته، وتدعمه وتتابع أخباره.
بفضل حضوره المختلف وإطلالته الجميلة والكاريزما التي يتمتّع بها، يترك فادي انطباعاً إيجابياً أينما حلّ، وينثر فرحاً ما جعله مطلوباً لإحياء الحفلات والسهرات والمهرجانات في مختلف أنحاء الوطن العربي.
التحق فادي العام 1997 بكلية الحقوق في الجامعة اللبنانية، وتخرّج منها حاصلاً على إجازة في الحقوق، لكنّه لم يمارس مهنة المحاماة بل تفرّغ لعمله الفني، فالتحق بالمعهد الموسيقي الوطني حيث تلقى دروساً في العزف على آلة العود، ثم تابع دراسته الموسيقية وتلقى دروساً في السولفيج بإشراف مدرِّسة الموسيقى عايدة شلهوب، ما ساهم في صقل موهبته ورفع مستوى أدائه.
العام 2002، كان مفصليا في حياته الفنية، حيث شارك في أهم برنامج لتخريج مواهب، برنامج (استديو الفن) للمخرج الكبير سيمون أسمر، والذي عُرض عبر المؤسسة اللبنانية للإرسال، وفاز حينها فادي بالميدالية الفضية عن فئة الأغنية الشعبية العربية، وحقق من خلال البرنامج شعبية كبيرة بين فئة الشباب خصوصاً.
العام 2005، قدم أغنيته المنفردة الأولى (هم يومين) التي كتبها الشاعر أمير طعيمة، أما اللحن فمستوحى من أجواء يونانية. صوّر الأغنية على طريقة الفيديو كليب تحت إدارة المخرج طوني قهوجي.
على إثر النجاح الكبير الذي حققته أغنية (هم يومين)، قام فادي بريمكس للأغنية الفولوكلورية (مريم مريمتي) ووزعها مع جان- ماري رياشي.
أما العام 2010 ، فأصدر فادي أول ألبوم له وكان بعنوان (مش بس بحبك). تضمن الألبوم 11 أغنية، وهي: (مش بس بحبك)، (هم يومين)، (خايف عليك)، (أنا عشت ليك)، (يوم ولا يومين)، (من حقي إحلم)، (صدفة حلوة)، (ليلة من الغرام)، (سألوه)، (مريم مريمتي) و(سألوه) (ميكس)، جمع الألبوم ما بين اللهجة اللبنانية والمصرية، تعاون فيه مع كبار الشعراء والملحنين في لبنان والوطن العربي.
صور فادي كليباً لأغنية (مش بس بحبك)، التي كانت عنوان الألبوم من كلمات نزار فرنسيس وألحان سمير صفير وتوزيع كريم عبد الوهاب وصوّرها تحت إدارة المخرج إيلي السمعان.
في الـ2015 أصدر أغنية (عاقل بيتوتي) التي حققت نجاحاً كبيراً، وتبوأت المراكز الأولى في استفتاءات الأغنيات. مع هذه الأغنية، قدّم فادي لوناً كلاسيكياً راقصاً جديداً عليه، حيث تعاون فيها مع الشاعر فارس اسكندر، الملحن سليم سلامة والموزع فادي جيجي.
لم يغب فادي طويلاً، فعاد وأطل بعد فترة من استثمار نجاح أغنية (عاقل بيتوتي)، بأغنية (شو باكي) بداية العام 2016، التي أيضاً حققت انتشاراً كبيراً، وثبتت خطوات فادي الواثقة، وقد تعاون في هذا العمل مع الشاعر والملحن فارس اسكندر والموزع عمر صباغ، وصورها أيضاً مع إيلي السمعان.
قبل أن ينتهي العام 2016، توجّه فادي إلى إيطاليا، حيث صوّر كليب أغنية (والله مبسوط) التي تعاون فيها مع الشاعر والملحن سليم عساف والموزعين داني سعد وشربل رومانوس، ليفاجئ محبيه بعد مرور أشهر قليلة، بداية العام 2017 وبمناسبة عيد الحب، بإصدار أغنية جديدة بعنوان (بتآمني بالحب) تعاون فيها مع الملحن والشاعر فارس اسكندر. الأغنية حققت نجاحاً كبيراً جداً، وحققت إجماعاً على أنّها من أفضل الأغنيات التي صدرت مع بداية العام الجديد. (بتآمني بالحب) كانت وجه الخير على فادي، الذي بدأ سنته بحفلات كثيرة بين بيروت ودبي وقطر ومدن أوروبية عدّة، وبدأ يحجز حفلات موسم الصيف، تزامناً مع تعاقده مع السيد كريم أبي ياغي، لاستلام إدارة أعماله.
فادي استطاع خلال مسيرته أن يترك بصمة خاصّة به، فصنع هوية أوصلته لقلوب الكثيرين. واليوم أصبح أكثر من أي وقت مضى، محط أنظار مختلف وسائل الإعلام اللبنانية والمصرية والعربية التي بدأت تهتم لموهبته، وتدعمه وتتابع أخباره.
بفضل حضوره المختلف وإطلالته الجميلة والكاريزما التي يتمتّع بها، يترك فادي انطباعاً إيجابياً أينما حلّ، وينثر فرحاً ما جعله مطلوباً لإحياء الحفلات والسهرات والمهرجانات في مختلف أنحاء الوطن العربي.